في مؤتمر صحفي قال المتحدث باسم البنتاغون الجنرال باتريك رايدر:
- القيادة الجوية تراقب المنطاد عن كثب.
- المنطاد لا يشكل أي تهديد للناس على الأرض.
- المنطاد هو منطاد مراقبة وقد انتهك المجال الجوي الأميركي وهو أمر غير مقبول.
- ندرس كل الاحتمالات المتعلقة بإمكانيات استخدام هذا المنطاد.
- ندرس خيارات التعامل مع المنطاد الصيني.
- لا نستطيع حاليا إسقاط المنطاد نظرا لكبر حجمة والأضرار التي سيتسبب بها.
أبرز المعلومات حول المنطاد:
- المنطاد حلّق فوق شمال غرب الولايات المتحدة حيث توجد قواعد جوية حساسة وصواريخ استراتيجية في ملاجئ تحت الأرض، وفق مسؤول الدفاع الأميركي.
- المسؤول الذي اشترط عدم كشف هويته قال: “من الواضح أن القصد من هذا المنطاد هو المراقبة، ومساره الحالي يقوده فوق عدد من المواقع الحساسة”.
- أشار المسؤول إلى أن المنطاد دخل المجال الجوي الأميركي “قبل يومين”، مضيفا أن الاستخبارات الأميركية كانت تتعقبه قبل ذلك بفترة طويلة.
- سأل بايدن وفق المسؤول عن الخيارات المتاحة للتعامل مع المنطاد، وأجرى أوستن الذي كان في الفلبين، مناقشات مع كبار مسؤولي البنتاغون. وقد أُرسِلت طائرات مقاتلة لتفحص المنطاد أثناء وجوده فوق مونتانا خلال إجراء المناقشات.
- المنطاد كان يحلق على ارتفاع عالٍ بما يكفي لعدم تهديد الطيران التجاري.
- شدد المسؤول على “أننا نتخذ خطوات ضد جمع الاستخبارات الأجنبية معلومات حساسة”.
الرد الصيني:
أعلنت وزارة الخارجية الصينية، الجمعة، أن المنطاد الذي تشتبه الولايات المتحدة في أنه كان يتجسس بأجوائها، “مدني” ويستخدم للأبحاث، لاسيما أغراض الأرصاد الجوية.
وورد في بيان الوزارة أن للمنطاد قدرة توجيه محدودة وأنه انحرف عن مساره المخطط له بسبب الرياح.
كما جاء في البيان أن الصين تأسف لدخول المنطاد بشكل غير مقصود إلى المجال الجوي الأميركي.
المصدر :”سكاى نيوز