اختلفت جنسياتهم وأعراقهم وألوانهم، ووحدهم ذكر الله وعبادته، فكانوا كاللؤلؤ المنثور بالجامع الأزهر في رابع ليالي الشهر الفضيل.
اختلفت جنسياتهم وأعراقهم وألوانهم، ووحدهم ذكر الله وعبادته، فكانوا كاللؤلؤ المنثور بالجامع الأزهر في رابع ليالي الشهر الفضيل.