تسبب منشور للدكتور محيى عبيد، نقيب الصيادلة السابق، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، حول سبب خراب البيوت، فى حالة من الجدل على نطاق واسع.
وكتب عبيد ” السبب الرئيسى فى خراب البيوت الأيام دي، والكلام هيزعل ناس كتير، البنت اليوم في بيت أبيها تعيش في قمة الرفاهية، لا يعلمونها معنى قوامة الزوج وحقوقه وطاعته وحسن التبعل له، فتتزوج وعقيدتها: أنا حرة، أنا شريكة، أنا صاحبة قرار، أنا مساوية له أو أفضل منه ”
وأضاف نقيب الصيادلة السابق: البنت لا تعلم أنه شرعا سيدها ورئيسها وكبيرها وهي مأمورة بطاعته والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت، بل وأنها في كنفه ما دامت في بيته، ليس لها أن تخرج من منزله أو تأمر فيه إلا بإذنه، حتى لو أمرها أبوها فطاعة زوجها، وتوقيره، مُقدمة بلا خلاف، هذا الذى ينبغى أن يسير عليه البيت المسلم، رجل قوام وامرأة مطيعة، فإذا تبدلت الأدوار فسد النظام وهذا معلوم ومشاهد.
وبعد حملة الانتقادات التى واجهها نقيب الصيادلة السابق بسبب منشوره، نشر صورة تشتمل على تفاصيل واجبات الزوج والزوجة فى الأسرة.