كشفت هيئة الدواء المصرية، عن عوامل الخطورة للإصابة بسرطان الثدي والتى تتضمن التقدم في السن ووجود تاريخ مرضي للإصابة بسرطان الثدي أو مرض الثدي الحميد (غير السرطاني).
وكذلك وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي، وبدء الدورة الشهرية في سن مبكر وانقطاع الطمث في سن متأخرة
وتناول العلاج الهرموني لأعراض انقطاع الطمث والتعرض للعلاج الإشعاعي والسمنة المفرطة.
وأكدت هيئة الدواء المصرية أهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي؛ كونه أفضل وسيلة للحد من تطور المرض، وأوضحت أن الكشف المبكر يمكن أن يتم عن طريق الفحص الذاتي من السيدة نفسها أو عن طريق زيارة مقدم الرعاية الصحية مختص بشكل دوري.