قال الدكتور معاوية خالد الردايدة، وزير البيئة الأردني، إنَّ التغير المناخي قضية عالمية تؤثر على كوكب الأرض وخصوصًا على منطقتنا العربية، موضحًا أن أحد التأثيرات التي شهدتها الأردن قلة هطول الأمطار، كما أن التغير المناخي أثر بشكل كبير على حصة الفرد في المياه، وظهر ذلك جليًا السنوات الماضية.
وأضاف «الردايدة»، خلال مقابلة له مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب»، الذي يعرض على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن حصة المواطن الأردني من المياه انخفضت منذ السبعينيات حتى الآن لتصل إلى 23%، بسبب زيادة عدد السكان وموجات اللجوء وارتفاع درجة الحرارة ما أثر على النواحي الاقتصادية.
وأشار وزير البيئة الأردني، إلى أنَّ مشروع «الناقل الوطني» يوفر 300 مليون متر مكعب من المياه في السنة، فضلًا عن مشروعات الحصاد المائي وإجراءات تنفذها وزارة المياه من أجل تقليل الفاقد بالشبكات، مشيرًا إلى أن جني ثمار مشروع “الناقل الوطني” ستكون بعد سنوات.
وقال وزير البيئة الأردني، إن أحد التأثيرات التي شهدتها الأردن من التغيرات المناخية قلة هطول الأمطار، لافتا إلى أن السدود في المملكة الهاشمية الأردنية تعاني الآن مشكلة جفاف بسبب نقص الأمطار التي أدت إلى قلة التخزين، ونأمل أن يكون موسم الأمطار المقبل أفضل من السابق، وتواصل الحكومة الأردنية جهودها لتقليل الفاقد المائي للتصدي لهذه التحديات، إذ أطلقت الحكومة مشروعًا أردنيًا كبيرًا وهو “الناقل الوطني”، لسد عجز مياه الشرب والتوجه إلى الزراعة من خلال البصمة المائية.
وأشاد وزير البيئة الأردني، خلال مقابلة له مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب»، الذي يعرض على شاشة «القاهرة الإخبارية»، بالدولة المصرية واستضافتها الدورة السابعة والعشرين من مؤتمر الأطراف (COP27) بمدينة شرم الشيخ خلال نوفمبر الماضي، والمكاسب التي حققها مؤتمر الأطراف كان أبرزها الموافقة على صندوق الخسائر والأضرار وتفعيل آلية للصندوق والانتقال بها إلى (COP28) المقرر عقده بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأوضح وزير البيئة الأردني، الأردن أطلق مبادرة متعلقة بـ”اللاجئين والمناخ” خصوصًا بعد زيادة عدد السكان لـ20% في آخر 10 سنوات، بسبب زيادة اللاجئين الذين ضغطوا على الموارد المائية للدولة.
وقال معاوية خالد الردايدة، إن السدود في المملكة الهاشمية الأردنية تعاني الآن مشكلة جفاف بسبب نقص الأمطار التي أدت إلى قلة التخزين، ونأمل أن يكون موسم الأمطار المقبل أفضل من السابق، وتواصل الحكومة الأردنية جهودها لتقليل الفاقد المائي للتصدي لهذه التحديات.
وأضاف «الردايدة»، خلال مقابلة له مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب»، الذي يعرض على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن المنطقة العربية ستعاني بشدة من تابعات التغير المناخي، حيث سيكون هناك انخفاض ملحوظ في كمية الأمطار ومن ثم انخفاض حصة المواطن من المياه.
وأوضح وزير البيئة الأردني، أن الحكومة في بلادة أطلقت مشروعًا كبيرًا وهو «الناقل الوطني»، لسد عجز مياه الشرب والتوجه إلى الزراعة من خلال البصمة المائية، مشيدًا بالدولة المصرية واستضافتها الدورة السابعة والعشرين من مؤتمر الأطراف «COP27» بمدينة شرم الشيخ خلال نوفمبر الماضي.
وأشار إلى أن مؤتمر المناخ كوب 27 حقق مكاسب كان أبرزها الموافقة على صندوق الخسائر والأضرار وتفعيل آلية للصندوق والانتقال بها إلى «COP28» المقرر عقده بدولة الإمارات العربية المتحدة، كما أن الأردن أطلق مبادرة متعلقة بـ”اللاجئين والمناخ” خصوصًا بعدد زيادة عدد السكان لـ20% في آخر 10 سنوات، بسبب زيادة اللاجئين الذين ضغطوا على الموارد المائية للدولة.
وأوضحK أن قلة الهطول المطري تعني انخفاض السعة الكلية للسدود، مشيراً أنه يتطلع أن يكون موسم الأمطار القادم أفضل مما سبقه، و في الأردن تم التوجه نحو الزراعة الذكية لتقليل الشح المائي، كما أنه يتم العمل حالياً على تطوير آليات الحصاد المائي التي تقوم بجمع مياه الأمطار والحفاظ عليها.
نقلا عن : اليوم السابع